التَّسمِيَةِ الأُوْلَى قال
(أُرَجِّي أنْ أَعِيشَ وإنَّ يَوْمي ... بَأَوَّلَ أَو بأَهْوَنَ أَوْ جُبَارِ)
أَهْوَنُ وجُبَارُ الاثنَانِ والثلاثَاءُ وَقَد تقدَّمَا
[ن أل] نَأَلَ يَنأَلُ نَألاً ونَئِيْلاً ونَأَلاَنًا مَشَى ونَهَضَ برأسِه يُحرِّكُه إلى فَوْق مثلَ الذي يَعْدُو وعليه حِمْلٌ يَنْهَضُ به ونأَلَ الفرسُ يَنْأَلُ نَأَلاً فهو نَئُولٌ اهتزَّ في مِشْيَتِه وَضبُعٌ نئُولٌ كذلك قال ساعِدَةُ بنُ جُؤَيَّةَ
(لها خُفَّانِ قد تَلِبَا ورأسٌ ... كَرَأْسِ العَوْدِ شَهْرَيَةٌ نَئُولُ)
وَنَأَلَ لَكَ أن تَفْعَلَ أي يَنْبَغِي
[أل ن] فَرَسٌ أَلِنٌ مُجتَمِعٌ بعضُه إلى بعْضٍ قال المَرَّارُ الفَقْعَسِيُّ
(أَلِنٌ إذْ خَرَجَتْ سَلَّتُهُ ... وَهِلاً تَمْسَحُهُ ما يَسْتَقِرْ)
[ل ف أ] لَفَأَتِ الريحُ السَّحَابَ عن السَّماءِ والتُّرابَ عن وجهِ الأَرْضِ تَلْفَؤُهُ لَفْئًا فَرَّقْتُه وسَفَرْته