جَلَط رَأسه: حلقه.
الطَّاجَن: المقلى، وَهُوَ بِالْفَارِسِيَّةِ: تابه.
والطَّجْن: قَلْوك عَلَيْهِ، دخيل.
الطُّنُوج: الكراريس، وَلم يذكر لَهَا وَاحِدًا. وَمِنْه مَا حَكَاهُ ابْن جني قَالَ: اُخْبُرْنَا أَبُو صَالح السَّلِيل ابْن احْمَد بن عِيسَى بن الشَّيْخ، قَالَ: حَدثنَا أَبُو عبد الله مُحَمَّد بن الْعَبَّاس اليزيدي قَالَ: حَدثنَا الْخَلِيل بن أَسد النوشجاني قَالَ: حَدثنَا مُحَمَّد بن يزِيد بن ربان قَالَ: أَخْبرنِي رجل عَن حَمَّاد الراوية قَالَ: أَمر النُّعْمَان فنسخت لَهُ أشعار الْعَرَب فِي الطُّنُوج، يَعْنِي الكراريس، فَكتبت لَهُ، ثمَّ دَفنهَا فِي قصره الْأَبْيَض، فَلَمَّا كَانَ الْمُخْتَار بن عبيد قيل لَهُ: إِن تَحت الْقصر كنزا، فاحتفره فَاخْرُج تِلْكَ الْأَشْعَار، فَمن ثمَّ أهل الْكُوفَة أعلم بالاشعار من أهل الْبَصْرَة.
الطَّبَج، سَاكن الْبَاء: الضَّرْب على الشَّيْء الأجوف؛ كالراس وَغَيره. حَكَاهُ ابْن حمويه عَن شمر فِي كتاب الغريبين.
الجَدَث: الْقَبْر.
وَالْجمع: أجداث.
وَقد قَالُوا: جَدَف، فالفاء بدل من الثَّاء لأَنهم قد اجْمَعُوا فِي الْجمع على: أجداث وَلم يَقُولُوا: أجداف.
وأجْدُث: مَوضِع، قَالَ المتنخِّل: