التَّضْعِيف، كَمَا حكى سِيبَوَيْهٍ قراديد فِي جمع قردد، لِأَن هَذَا لَا يدغم لمَكَان الْإِلْحَاق.
وحَرَكَهُ يَحرُكُه حَرْكا: أصَاب مِنْهُ، أَي ذَلِك كَانَ.
وحِركَ حَرْكا: شكا، أَي ذَلِك كَانَ.
وحَرَكَه، أصَاب وَسطه، غير مُشْتَقّ.
وَرجل حَرِيكٌ، ضَعِيف الحَرَاكِيكِ، وَقيل: الحَرِيكُ الَّذِي يضعف خصره إِذا مَشى، كَأَنَّهُ يتقلع عَن الأَرْض، وَالْأُنْثَى حَرِيكَةٌ.
والحرِيكُ فِي بعض اللُّغَات، الْعنين.
الأُكَيْراحُ: بيُوت ومواضع يخرج إِلَيْهَا النَّصَارَى فِي بعض أعيادهم وَهُوَ مَعْرُوف. قَالَ الشَّاعِر:
يَا دَيْرَ حَنَّةَ من ذاتِ الأُكَيرَاح ... مَنْ يَصْحُ عنكَ فإنّي لستُ بالصَّاحي
وَقد جَاءَ مكبرا فَقيل: الأكْرَاحُ، وروى:
أما تَرَى مَا غَشِىَ الأكْرَاحا
والأعرف الأركاحُ.
قَالَ ابْن دُرَيْد: أَحسب الكارِحَةَ والكارِخَةَ حلق الْإِنْسَان أَو بعض مَا يكون فِي الْحلق مِنْهُ.
الرُّكحُ من الْجَبَل: النَّاحِيَة المشرفة على الْهَوَاء وَقيل: هُوَ مَا علا عَن السفح واتسع. والرُّكْح أَيْضا: الفناء. وجمعهما أرْكاحٌ ورُكوُحٌ. ورُكْحَةُ الدَّار: ساحتها، وترَكَّحَ فِيهَا: توسع.
والرَّكْحَةُ: الْبَقِيَّة من الثَّرِيد، تبقى فِي الْجَفْنَة.
وجفنة مُرْتَكِحَةٌ: مكتنزة بالثريد.
وركَحَ إِلَى الشَّيْء رُكُوحا: أناب. قَالَ: