وتعرى الْبَاء بعْدهَا من عَلامَة التَّشْدِيد وَإِن جعل على النُّون مِيم صغري الْحمرَة ليدل بذلك على انقلابها الى لَفظهَا كَانَ حسنا غير ان الاول هُوَ الَّذِي اخْتَار وَبِه اقول وَبِاللَّهِ التَّوْفِيق