أَقوام يسْتَحلُّونَ الْحر وَالْحَرِير، وَالْخمر وَالْمَعَازِف، ولينزلن أَقوام إِلَى جنب علم يروح عَلَيْهِم بسارحة لَهُم، يَأْتِيهم رجل لحَاجَة فيقولوا: ارْجع إِلَيْنَا غَدا، فيبيتهم الله، وَيمْسَح آخَرين قردة وَخَنَازِير إِلَى يَوْم الْقِيَامَة ". (رَوَاهُ البُخَارِيّ تَعْلِيقا مَجْزُومًا بِهِ) ، فَقَالَ: قَالَ هِشَام [بن عمار] ، حَدثنَا صَدَقَة ابْن خَالِد، عَن عبد الرَّحْمَن بن يزِيد، عَن عَطِيَّة بن قيس، عَن عبد الرَّحْمَن بن غنم. وَلَا الْتِفَات إِلَى ابْن حزم فِي رده لَهُ وزعمه أَنه مُنْقَطع فِيمَا بَين البُخَارِيّ وَهِشَام. (وَقد رَوَاهُ الْإِسْمَاعِيلِيّ، وَالْبرْقَانِي، فِي صَحِيحهمَا بِهَذَا الْإِسْنَاد) ،

طور بواسطة نورين ميديا © 2015