(275 هـ) وأبي عيسى الترمذي (267 هـ)، والنَّسَائِي (353 هـ) وابن ماجه (273 هـ).

وكانت أسباب النزول القرآني مبثوثة في بطون هذه المؤلفات الضخمة حتى جاءت المرحلة اللاحقة وهي:

خامساً: مرحلة إفراد أسباب النزول بالتأليف:

وسأذكر المؤلفات التي أفردت أسباب النزول بشكل مستقل حسب الوفاة وهي على النحو التالي:

1 - (تفصيل لأسباب التنزيل) عن ميمون بن مهران ت (117 هـ) مخطوط.

2 - (أسباب النزول) لعلي بن المديني ت (234 هـ).

3 - (القصص والأسباب التي نزل من أجلها القرآن) للمحدث القاضي عبد الرحمن بن محمد بن عيسى بن فطيس ت (402 هـ) في نحو مائة جزء ونيف.

4 - (أسباب النزول) لأبي الحسن علي بن أحمد الواحدي ت (468 هـ).

5 - (أسباب النزول والقصص الفرقانية) لأبي المظفر محمد بن أسعد العراقي الحنفي الحكيمي ت (567 هـ) وهو كتاب يخلو من الأسانيد تماماً.

6 - (الأسباب والنزول على مذهب آل الرسول) لأبي جعفر محمد بن علي بن شهر آشوب الطبري الشيعي ت (588 هـ).

7 - (أسباب النزول) لأبي الفرج ابن الجوزي ت (597 هـ).

8 - (أسباب نزول الآي) للأرتقي ت (619 هـ). وهو مختصر كتاب الواحدي.

9 - (عجائب النقول في أسباب النزول) لأبي إسحاق إبراهيم بن عمر

طور بواسطة نورين ميديا © 2015