ومن المشكل أيضا أسام مفردة يغلط بها إلى أشكالها في الصورة، لغموضها وظهور إشكالها تعلى بن عبيد بن تعلى، بالتاء منقوط من فوقه يشتبه بيعلى إلا أن يعلى في الأسامي أكثر وأشهر علبة بالباء مثال قلبة، وهو أبو ذواد بن علبة، يشتبه بعلية المنتسب إليها إسماعيل

وَمِنَ الْمُشْكِلِ أَيْضًا أَسَامٍ مُفْرَدَةٌ يُغْلَطُ بِهَا إِلَى أَشْكَالِهَا فِي الصُّورَةِ، لِغُمُوضِهَا وَظُهُورِ إِشْكَالِهَا تَعْلَى بْنُ عُبَيْدِ بْنِ تَعْلَى، بِالتَّاءِ مَنْقُوطٌ مِنْ فَوْقِهِ يَشْتَبِهُ بِيَعْلَى إِلَّا أَنَّ يَعْلَى فِي الْأَسَامِي أَكْثَرُ وَأَشْهُرُ عُلْبَةُ بِالْبَاءِ مِثَالُ قُلْبَةُ، وَهُوَ أَبُو ذَوَّادِ بْنُ عُلْبَةَ، يَشْتَبِهُ بِعُلَيَّةَ الْمُنْتَسِبُ إِلَيْهَا إِسْمَاعِيلُ بْنُ عُلَيَّةَ، عِمَارَةُ بِكَسْرِ الْعَيْنِ أَبُو أُبَيِّ بْنُ عِمَارَةَ، الَّذِي رَوَى حَدِيثَ الْمَسْحِ: «امْسَحْ مَا بَدَا لَكَ» يَشْتَبِهُ بِعُمَارَةَ

طور بواسطة نورين ميديا © 2015