قوله تعالى: {لعلكم تخلدون} : تفسير مادة الخلود والاحتجاج لمعانيها المختلفة "130".

قوله تعالى: {وأتباعك} : تخريج هذه القراءة من وجهين "131"، الفصل حين العطف على الضمير المرفوع المتصل ينبغي أن يكون في جانب المعوض منه وقبل العاطف "131".

قوله تعالى: {الأعجميين} : تفسير هذه القراءة لقراءة "الأعجمين" "132" أصل "الأعجمين" "الأعجميين"، فحذفت ياء النسب، وجعل جمعها بالواو والنون أمارة إرادتها "132"، إرادة ياء النسب في "الأعجمين" تسوغ جمع عجماوات قياسا "132".

قوله تعالى: {فتأتيهم بغتة} ، وعود الضمير الفاعل على مفهوم من الكلام "133".

قوله تعالى: {وما تنزلت به الشياطون} ، وأمثلة من تداخل المتشابهات "133".

سورة النمل: 134-146

قوله تعالى: {تباكت الأرض} : تفاعل أبلغ من فعل، ونظائر له من غير وزنه "134"، كلام عن الخزم "135".

قوله تعالى: {كأنها جأن} "135"، وانظر الصفحة 147 من الجزء الأول.

قوله تعالى: {ألا من ظلم} ، وإعراب "من" على هذه القراءة وقراءة "إلا من ظلم" "136".

قوله تعالى: {مبصرة} : دلالة مفعلة على الشياع وأمثلة لها "136"، وجه دلالتها على الشياع "136".

قوله تعالى: {قالت نملة يأيها النمل} : بقية القراءات، وتوجيه كل قراءة "137".

قوله تعالى: {لا يحطمنكم} ، وقراءة "يحطمنكم": رد الفعلين إلى يحتطمنكم، وبيان التغيرات التي دخلته "137"، تغيير الماضي واسم الفاعل والمصدر على حسب تغييرات المضارع "138". وتوجيه قراءات "المعذرون"، و"مردفين" "138".

قوله تعالى: {فتبسم ضحكا من قولها} : موقع "ضحكا" من الإعراب عند سيبويه وأبي عثمان "139"، الاحتجاج لرأي سيبويه "139".

قوله تعالى: {أن لا تغلوا} : وجه اختلاف مصدري غلا في القول وغلا في السعر "139"، اتفاق الألفاظ والصيغ مع تغيير بعض الصيغ يقوم مقام تغييرها كلها "139"،لماذا جعلوا مصدر غلا في القول على فعول ومصدر غلا السعر على فعال؟ "140".

طور بواسطة نورين ميديا © 2015