ابن نبتل. وهو الذي كان ينفل حديث رسول الله صلى الله عليه.
و (قيس) بن زيد. قتل يوم احد. و (أبو حبيهة) بن الأزعر.
وكان ممن بني مسجد الضرار. و (ثعلبة) بن حاطب، و (معتب) ابن قشير، وهما اللذان عاهدا الله «لَئِنْ آتانا من فَضْلِهِ لَنَصَّدَّقَنَّ وَلَنَكُونَنَّ من الصَّالِحِينَ» [1] . 9: 75 ومعتب القائل يوم الأحزاب: يعدنا محمد كنوز كسرى وقيصر، وأحدنا لا يأمن أن يذهب لحاجته إلى الغائط «ما وَعَدَنَا الله وَرَسُولُهُ إِلَّا غُرُوراً» [2] . 33: 12 و (رافع) بن زيد. وكان رافع هذا ومعتب بن قشير ونفر من قومهما يعوذون/ بالإسلام ويدَّعونه.
فدعاهم رجال من قومهم من المسلمين في خصومة كانت بينهم الى رسول الله صلى الله عليه فدعوهم الى كاهن من حكام الجاهلية. فنزل فيهم «أَلَمْ تَرَ إِلَى الَّذِينَ يَزْعُمُونَ أَنَّهُمْ آمَنُوا بِما أُنْزِلَ إِلَيْكَ وَما أُنْزِلَ من قَبْلِكَ يُرِيدُونَ أَنْ يَتَحاكَمُوا إِلَى الطَّاغُوتِ» [3] . 4: 60 و (جارية) بن عمرو بن مجمع. وبنوه (مجمع) ، و (يزيد) ، و (زيد) ، وهم ممن بنى مسجد الضرار. و (عبّاد) بن حُنيف بن واهب. وهو ممن بنى مسجد الضرار. و (وديعة) بن ثابت وهو ممن بنى مسجد الضرار. وفيه