عمرو، أي: بين أوقات قيام زيد، فأشبعت فتحة النون فتولّدت الألف. وحكى الفرّاء (?) عن بعض العرب: (أكلت لحما شاة)، أي:
لحم شاة (?). وأنشد عليه قول الفرزدق (?):
فظلّا يخيطان الوراق عليهما ... بأيديهما من أكل شرّ طعام
وقوله (?):
فأنت من الغوائل حين ترمى ... ومن ذمّ الرّجال بمنتزاح (11)
وقوله (?):
أقول إذ خرّت على الكلكال ... يا ناقتا ما جلت من مجال
وقوله (?):
تنفي يداها الحصى في كلّ هاجرة ... نفي الدراهيم تنقاد الصياريف
(10 ب) وقوله (?):
وإنّني حوثما يثني الهوى بصري ... من حوثما سلكوا أثني فأنظور
قلت: ومنه (?):
أعوذ بالله من العقراب ... الشائلات عقد الأذناب (11):