والأَسَكُّ أيضا: الصَّغِيرُ الأُذُن، وهو السَّكَكُ

(سكن)

(سكن) - في حديث عبد الله (?)، رضي الله عنه، "مَا كُناَّ نُبعد أن السَّكِينَةَ تَنْطِقُ على لِسانِ عُمَرَ"

ورُوِى عن على - رضي الله عنه، قال: السَّكِينة (?) لها وَجْه كوَجْه الإنسان مُجتَمِعٌ، وسائِرُها خَلْق رَقِيق كالرِّيح والهواء"

وقال ابن عباس رضي الله عنهما: "هي صورة كالهرَّةِ كانت معهم في جُيُوشهِم، فإذا ظَهَرت انْهزَمَ أعداؤهم وأُرعِبُوا.

وقال عِكْرِمة: هي طَسْت من ذَهَب، تُغسَل فيه قلُوبُ الأنبياء (?) عليهم السلام كان عندهم في التَّابُوت، فسَلَبَتْه (?) العَمَالِيق، ثم ردَّه الله تعالى عليهم.

وقال عطاء: السّكِينَة ما يَسكُنُون إليه من الآيات التي أُعطِيت (?) مُوسىَ عليه الصَّلاة والسلام.

وقال الضَّحَّاك: السَّكِينَةُ: الرَّحمة، وهي فَعِيلَة من السُّكونِ والوَقارِ.

- ومنه قوله عليه الصلاة والسلام في الدَّفْع من عَرفَة: "عليكم

طور بواسطة نورين ميديا © 2015