لمَّا كان قَضاؤُه فيه أَكثَر. (1 ومنه العَذِرة لِفناء الدارِ، سُمِّي به لكَونها فيه 1)

- في حديث عبد الله بن مُعَيْز، عن ابن مسعود، رضي الله عنه، في قَتْل ابنِ النَّوَّاحَة "قال: خَرجتُ في السَّحَر أسْفِر (?) فرساً لي، فمررت بمسجد بنى حَنِيفةَ، فَسَمِعتُهم يشهدون أنَّ مُسَيْلمةَ رسولُ الله".

فلعله من قولهم: سفَّرت البعيرَ إذا رَعَّيتَه (?) السَّفِيرَ؛ وهو أسافِلُ الزّرعِ وكُسارُه فتَسفَّر، أو من تَسفَّرت الإبلُ إذا رعت بين المغرِب والعِشاء، وسفَّرتُها أنا، وتَسفَّر وانْسَفَر عن البلد: جَلا وانكَشَف، ويروَى هذا اللفظ لأبي وائل بالقاف والدَّال.

(سفسف) في حديث فاطمةَ بنتِ قَيْس: "إني أخاف عليك سَفَاسِفَه" ذكره العسكري بالفاء والقاف (?)

(سفف)

(سفف) - (5 في الحديث: "كأنما تُسِفُّهم المَلَّ"

طور بواسطة نورين ميديا © 2015