العَربُ تقول: لا تَلْقَح السَّحابُ إلا من رِياحِ مُخْتَلفة، يريد اجعَلْها لَقاحًا للسَّحابِ، ولا تَجْعلْها عَذابًا، ويُحقَّق ذلك مَجِىءُ الجَمْع في آياتِ الرَّحمَة، والواحِدُ في قِصَص العَذاب، كالرِّيح العَقِيم، ورِيحًا صَرْصَراً 5).

(رود)

(رود) - في حَدِيثِ قُسّ:

* ومَرادًا لِمَحْشر الخَلْقِ طُرًّا * (?)

: أي مَورِدًا، كان ضَمَمْتَ المِيمَ: أي اليَوْم الذي يُرادُ أن يُحشَر فيه الخَلْق.

- في حَدِيثِ مَاعِزٍ: "كما يَغِيبُ المِرْوَد في المُكْحُلَة" (?)

: أي المِيل ومِحْور البَكَرة من الحَدِيدِ أيضا.

- (3 ومنه حَدِيثُ مَعْقِل بن يَسَار وأُختهِ: "فاستَرادَ لأَمرِ اللهِ".

: أي رَجَع ولَانَ وانْقَادَ 3).

(روز)

(روز) - عن مُجاهِد في قَولِه تَعالَى: {يَلْمِزُكَ فِي الصَّدَقَاتِ} (?).

قال: "يَرُوزُك": أي يَمتَحِنك، هل تَخافُ لائِمتَه أم لا؟

طور بواسطة نورين ميديا © 2015