وفي رِوَاية: "وطَائِفَة من التِّبن وما على رَبِيع السَّواقِى" (?).

وفي رِوَاية: "فَيكُون لنا هذَا الشَّقُّ، ولهُم هذَا الشَّقّ" فكأنَّه نَهى عنه من أجْل اختلاط نَصِيب بَعضِهم ببَعْض، أو لزيادة (2 نصيب 2) بَعضِهم على بَعْض، أو لِإبْقاء بَعضِهم شَيئاً من الزَّرع على البَعْضِ، والله عَزَّ وجَلَّ أعلم.

- في حَدِيثِ عَائِشةَ، رضي الله عنها: " (?) نَهيتُكم عن شُرِب مَا فِى الرِّماثِ والنَّقِيرِ".

فإن كان هذا اللَّفظُ محفوظًا، فلعَلَّه من قَولِهم: حَبْل أرمَاثٌ (?) ورَمَثٌ.

: أي خُلْقَان، ويَكُونُ المُرادُ به الِإناءُ المُضَرَّى (?) بالخَمْر الذي قَدُم وعَتُق فيها، فإنَّ النَّبِيذَ إذا جُعِل في مِثلِه كان الفَسادُ إليه أسرعَ والله أعلم.

(رمح)

(رمح) - في الحَدِيثِ: "السُّلطان ظِلُّ اللهِ ورُمحُه في الأرضِ" (?).

استوعَب بهاتَيْن الكَلِمَتَين نَوعَى ما عَلَى (?) الوَالِى للرَّعِيَّة:

طور بواسطة نورين ميديا © 2015