الدَّعوة، بالكِسْر: ادِّعاء وَلَدِ الغَيْر، (1 كما كانوا في الجاهِلِيَّة يَتَبَنّون أَولادَ الغَيْر 1)، فإنَّ حُكمَ الِإسلام أنَّ الوَلد للفِراش.

- في كتاب هِرَقْل: "أَدعُوكَ بدِعايَةِ الإِسلام" (?).

: أي بدَعْوَتِه، وهي كلمة الشِّعار (?) التي يُدعَى إليها أَهلُ المِلَل الكَافِرة.

وفي رواية: "بِدَاعِيَة الإِسلام". وهي بمعنى الدَّعو أيضًا، مَصْدَر كالعَافِيَة والعَاقِبة.

- في الحَدِيث: "كَمَثل الجَسَد إِذَا اشْتَكَى بَعضُه تَداعَى سَائِرُه بالسَّهَر والحُمَّى" (?).

- وفي حَديثٍ آخَرَ: "تَداعَتْ عليكم الأُمَمُ" (?).

يقال: تَداعَى عليه القَوُم: أي أقْبَلُوا وتداعَت الحِيطان: تَساقَطَت أو كَادَت

- (1 وفي حدِيث ثَوْبَان: "يوُشِكُ أَنْ تَداعَى عليكم الأُممُ كما

طور بواسطة نورين ميديا © 2015