الدَّعوة، بالكِسْر: ادِّعاء وَلَدِ الغَيْر، (1 كما كانوا في الجاهِلِيَّة يَتَبَنّون أَولادَ الغَيْر 1)، فإنَّ حُكمَ الِإسلام أنَّ الوَلد للفِراش.
- في كتاب هِرَقْل: "أَدعُوكَ بدِعايَةِ الإِسلام" (?).
: أي بدَعْوَتِه، وهي كلمة الشِّعار (?) التي يُدعَى إليها أَهلُ المِلَل الكَافِرة.
وفي رواية: "بِدَاعِيَة الإِسلام". وهي بمعنى الدَّعو أيضًا، مَصْدَر كالعَافِيَة والعَاقِبة.
- في الحَدِيث: "كَمَثل الجَسَد إِذَا اشْتَكَى بَعضُه تَداعَى سَائِرُه بالسَّهَر والحُمَّى" (?).
- وفي حَديثٍ آخَرَ: "تَداعَتْ عليكم الأُمَمُ" (?).
يقال: تَداعَى عليه القَوُم: أي أقْبَلُوا وتداعَت الحِيطان: تَساقَطَت أو كَادَت
- (1 وفي حدِيث ثَوْبَان: "يوُشِكُ أَنْ تَداعَى عليكم الأُممُ كما