أي يَنْفِر.

أورده الهَرَوى في اليَاءِ، والزَّمَخْشَرِىُّ في الوَاوِ 3).

- وفي حَدِيثِ مُعاوِيَة: "قَلَّ انْحِيَاشُه" (?).

: أي حَركَتُه وتَصَرُّفُه في الأُمور.

(حوف)

(حوف) - قَولُه تَبارَك وتعاَلى: {أَوْ يَأْخُذَهُمْ عَلَى تَخَوُّفٍ} (?).

قُرِئَ بالحَاءِ المُهْمَلة. وقيل: مَعْناه الأَخذُ من حَافَاتِه.

ومن قَرأَه بالخَاءِ المُعْجمَة: أي علىَ خَوْفٍ من رَبِّهم: أي يُخَوِّفُهم فإن لم يُؤمِنُوا عَذَّبَهم.

وقيل: مَعْناه النَّقْص والأَخذُ من الحَافَات تَنَقُّصٌ، فإذًا مَعْنَى اللَّفْظَين وَاحِد.

ومما قُرِىء بالحَاءِ والخَاءِ مَعًا: {سَبْحًا طَوِيلًا} (?).

- (4 في الحَدِيثِ: "سُلِّط عليهم مَوتُ طَاعُونٍ يَحُوفُ (?) القُلوبَ".

طور بواسطة نورين ميديا © 2015