الغَنَاءُ (?) وما يُجدِي عنك كذا: أي ما يُغْنِي: (2 وجَدَا أَيضًا: سَأَل,: أي يُسائِلُونه عليه، وهذا أَولَى 2).
- وفي حَديِث مَرْوان (?): "أَنَّه رَمَى طَلْحةَ بنَ عُبَيْد الله بسَهْم فَشَكَّ فَخِذَه إلى جَدْيَةِ السَّرج.
الجَدْيَة: قطعة من الأَكْسِية تُحشَى، ثم تُربَط على الدَّفَّتَيْن وتحت ظَلِفَات الرَّحْلِ على جَنْبِ البَعِير، والجَمْع جَدْيات، بفَتْح الدَّالِ وسُكونِها، في قول الأَصْمعِي، وجَدًى في قَوِل أَبيِ عُبَيْدَة.
* * *