يدركه بالغَدَاة، إذَا هَمّ الكوكَب بالمُصُوحِ (?).

- وفي حديث الذي قَتَلَ تِسعاً وتسْعِينَ نَفساً: "فَنَاء بِصَدْرهِ"

: أي نَهَض. ويَحتَمِل أنّه بمعنى نأى، يُقالُ: نأَى وناءٍ، كما يُقال: رأَى ورَاءٍ، قاله عبدُ الغافِرِ.

- في حديث عُثمان - رضي الله عنه -: "قالَ لِلْمَرأةِ التِى مُلِّكَتْ أمرَها فطَلَّقَتْ زَوْجَهَا، (?) إنّ الله عزّ وجلّ خَطَّأَ نوْءَهَا"

قال قومٌ: دُعَاء عليها، كما يُقَال: لا سَقَاه الله الغيثَ (?).

قال الحَربىُّ: وهذا لا يُشْبِه الدُّعَاءَ، إنما هو خَبَرٌ، والذى يُشْبِهُ أن يكونَ دعَاءً.

- ما رُوِىَ عن ابن عبَّاسٍ - رضي الله عنهما -: "قال: خطَّأَ الله نَوءَهَا" (?).

: أي لَو طَلَّقَت نَفْسَها لَوَقَعَ الطَّلاقُ، فلم يُصِبْهَا ها هُنَا بقولِهِ شىء من الطّلاَق، كَمن يُخْطِئُه النَّوءُ فلا يُمْطَر.

(نوب)

(نوب) - في الحديث: "احتَاطُوا لأَهل الأموَالِ في النَّائبَةِ والواطِئَة"

: أي الأَضياف الذين يَنُوُبونَهُم.

(نوت)

(نوت) - في تفسِير عبد الله بن عبّاس - رضي الله عنهما - لقَوله: {تَرَى

طور بواسطة نورين ميديا © 2015