يريد به الصَّنَمَ الذي كان يَعْبُدُه قَومُ نوح عليه الصّلاة والسّلام، ذكره الله تبارك وتعالى في قوله: {وَلَا يَغُوثَ وَيَعُوقَ وَنَسْرًا} (?)
(نسس) (2 في حديث الحَجَّاجِ: "من أهل الرَّسِّ وَالنَّسِّ"
- يقال: - نسَّ فُلانٌ لفُلانٍ: أي تَخَبَّر خبرَه، وأَتاه به: إذا دَسَّه إليه والنَّسِيسَةُ: السِّعاية.
- في حديث عمر: (?) "شَنَقْتُها بجَبُوبة حتى سَكَن نَسِيسُها"
: أي ماتت. والنَّسِيسُ: بَقِيَّة النَّفْس.
(نسطاس) في حديث قُسٍّ: "كحَذْوِ النِّسْطاسِ" (?)
قيل: إنه ريشُ السَّهْم، ولا أَعرِف حقيقتَه. وفي رواية: "كحَدِّ النِّسْطاس"
(نسل) - وفي حديث (?) عبدِ القَيْس: "كانت عندنا خَصْبةٌ نَعْلِفُها الإبلَ