مُمْتَلِئَة شَحْماً وَمَحْضًا (?) ".

قال ابن إِسحاق أراد: أن يَقُولَ: ونَحْضًا؛ وهو اللَّحْم والقِطعَةُ منه نَحْضَةٌ.

ورَجُلٌ نَحِيضٌ، وامرأَةٌ نَحِيضَةٌ: كَثِيرُ اللَّحْمِ، فإذَا ذهَبَ لحمُهما، فهما منحُوضٌ ومَنْحُوضَةٌ.

ورُوِى: "مُمْتَلِئة مَخَاضًا": أي نِتَاجًا.

والمخَاضُ: الإبِلُ الحوَامِلُ؛ والمخَاضُ: الطَّلْقُ في قوله تعالى: {فَأَجَاءَهَا الْمَخَاضُ} (?)

(محل)

(محل) - في الحديث: "أما مَررْتَ بوادِى أهلِكَ مَحْلاً؟ (?) "

اَلمحْلُ: انقِطاعُ المَطَرِ.

وأرضٌ مَحْلٌ ومُمْحِلَةٌ ومَاحِلَةٌ ومَحُولٌ، وأمْحَلَت الأرضُ والقومُ، وَزَمانٌ ماحِلٌ.

وقيل: هو من الهَلاكِ. وقد محَلَ به؛ إذَا فعَلَ به فِعْلاً يُهلِكُه، ومَحَل به: مَكَرَ به (?).

طور بواسطة نورين ميديا © 2015