والوَاوِ.

- (1 في حديثِ ابنِ عُمَر: "خِيَارُكُم أَلَايِنُكم مَنَاكِبَ في الصَّلاةِ".

جَمْعُ: ألْينَ، بمعْنَى السُّكون والخُشُوع 1)

(ليه)

(ليه) - في حديث ابن عُمَرَ - رَضى الله عنهما-: "أنّه كان يَقومُ له الرجُلُ مِن لِيَّته فما يجلِسُ في مجلِسِه (?) ".

قال ابنُ الأعرابى: إنَّما هو مِن أَلِيَّة؛ أي مِن (?) قِبَلِ نَفْسِه مِن غَير أن يُزْعَجَ أو يُقَام

ورَوَى ثَعلبٌ عن ابن الأَعرابىّ قال: اللِّيَّة بالتَّشدِيد: القَرابات.

يُقال: قد صرَف الرجُلُ معْروفَه إلى لِيَّتِه.

وقال الجبَّان: لِيَّةُ الرجُل: مَن يَلِيه مِن أَهلِه، ويُقال: بالهَمْزِ.

قال: فإن كان (?) صَحِيحاً، كأنّه يَلوِى إليهم وَعليهم؛ (5 لأنّه يَنتَطِق بهم فكأَنَّهم يَلُونَه.

ويُروى من إلِيَتِه، وليَتِه بالتخفيف، وَليَة نفْسه، فِعلُه مِن وَلى،

طور بواسطة نورين ميديا © 2015