- وفي ذِكْرِ (?) طَلْح الجنَّةِ: "إنَّ الله تَباركَ وتعالى يَجْعلُ مكانَ كلَّ شَوْكةٍ منها، مِثْلَ خُصوةِ التَّيْس المَلْبُودِ"

: أي الكثير اللَّحْمِ الذي لزِم بَعْضُه بَعْضاً (2 فَتلَبَّد 2).

ولَبَّدَ المَطَرُ الأرض: أي عَقد تُرْبَها فتَلَبَّدَت.

والناسُ لُبَدٌ: أي مُجتمِعون.

والأَسدُ ذُو اللِّبْدةِ؛ لأنَّ وَبَره يتلَبَّدُ عليه لكَثرةِ الدِّماءِ.

والخُصوةُ لغَةٌ في الخُصْيَةِ، كالكُلْيةِ في الكُلْوةِ.

- في الحديث ذِكْرُ: "لَبِيْدَاء (?) "

وهي اسمُ الأرضِ السَّابعَةِ.

- (4 في حديث حُمَيْد بن ثَور:

.... خِدَبًّا مُلْبِدَا 4)

: أي عليه لِبْدَة من الوَبَر (?).

طور بواسطة نورين ميديا © 2015