بالاجْتهاد، ولو كان غَيرُ عُمَر، - رضي الله عنه -، لاحْتَمل أن لا يَقْتَصِر على الإشَارَة إلى مَا أجْملَ، دون البيان والله أعلم.

(1 - في الحديث: "فَتَكلَّم (?) أبو بكْر - رضي الله عنه - فَصَاف عَنْه"

: أي عَدَل. 1)

* * *

طور بواسطة نورين ميديا © 2015