المجموع اللفيف (صفحة 422)

ودون النّدى في كلّ قلب تنيّة ... لها مصعد حزن ومنحدر سهل

وودّ الفتى في كلّ نيل ينيله ... إذا ما انقضى لو أنّ نائله جزل

وقال آخر: [1] [الوافر]

عزمت على إقامة ذي صباح ... لأمر ما يسوّد من يسود [2]

[161 و] وقال آخر: [3] [الوافر]

أترجو أن تسود ولا تعنّى ... وكيف يسود ذو الدّعة البخيل

وإنّ سيادة الأقوام فاعلم ... لها صعداء مطلبها طويل

وقال جرير: [4] [الطويل]

تريدين أن أرضى وأنت بخيلة ... ومن ذا الذي يرضي الأخلّاء بالبخل

وقال معن بن أوس: [5] [الكامل]

طور بواسطة نورين ميديا © 2015