ودون النّدى في كلّ قلب تنيّة ... لها مصعد حزن ومنحدر سهل
وودّ الفتى في كلّ نيل ينيله ... إذا ما انقضى لو أنّ نائله جزل
وقال آخر: [1] [الوافر]
عزمت على إقامة ذي صباح ... لأمر ما يسوّد من يسود [2]
[161 و] وقال آخر: [3] [الوافر]
أترجو أن تسود ولا تعنّى ... وكيف يسود ذو الدّعة البخيل
وإنّ سيادة الأقوام فاعلم ... لها صعداء مطلبها طويل
وقال جرير: [4] [الطويل]
تريدين أن أرضى وأنت بخيلة ... ومن ذا الذي يرضي الأخلّاء بالبخل
وقال معن بن أوس: [5] [الكامل]