وكنت أنت عبد الرحمن بن خالد منزلك أجياد [1] ، أعلاه مدرة وأسفله عذرة.
قال سهيل بن عمرو: أشبه امرؤ بعض بزّه، فصار مثلا.
وقال ابن الرقاع: [2] [الكامل]
والمرء يورث مجده أبناءه ... ويموت آخر وهو في الأحياء
والقوم أشباه وبين حلومهم ... بون كذاك تفاضل الأشياء
وقال آخر: [3] [الكامل]
بيضاء ناصعة البياض كأنّها ... قمر توسّط جنح ليل مبرد
موسومة بالحسن ذات حواسد ... إنّ الحسان مظنّة للحسّد
وترى مآقيها تقلّب مقلة ... حوراء ترغب عن سواد الإثمد
خود إذا كثر الكلام تعوّذت ... بحمى الحياء وإن تكلّم تقصد
قال [أبو] المثلم الهذلي: [4] [الطويل]