أبوهم، وفيه قال بشر: [1] [الوافر]
فرجّي الخير وانتظري إيابي ... إذا ما القارظ العنزي آبا
وحتى يؤوب المنخل [2] ، وهو عاشق المتجردة. وحتى يؤوب المثلّم [3] ، وهو رجل من باهلة كان قتل خارجيا يقال له خليد بن عبادة السدوسي، فعدا عليه خارجيّ يقال له حريث بن حجل فقتله، فقال الشاعر: [الكامل]
آليت لا أمشي إلى ربّ لقحة ... لأستامها حتى يؤوب المثلم [4] [48 ظ]
وهذا قرّ قمطرير وخمطرير [5] ، وأنشد:
يا ربّ بيضاء من العطامس ... تضحك عن ذي برد عضارس [6]