939 - وشرح البخاري في عشرين مجلدة أعتمد فيه على شرح شيخه القطب ومغلطاي وزاد فيه قليلاً وهو في أوائله أقعد منه من أواخره بل هو من نصفه الثاني قليل الجدوي. 940 - وكان يكتب في كل فن سواء أتقنه او لم يتقنه. وصنف في علوم الحديث مختصراً سماه "المقنع" ولم يكن فيه بالمُتقن ولا له أهل الفن.