المثال الثاني: (?)
" قلوب العباد بين أصبعين (?) من أصابع الرحمن "
والجواب: أن هذا الحديث صحيح رواه مسلم (?) في الباب الثاني من كتاب القدر عن عبد الله بن عمرو بن العاص أنه سمع النبي صلى الله عليه وسلم يقول: " إن قلوب بنى آدم كلها بين أصبعين من أصابع الرحمن كقلبٍ واحد يصرفه حيث يشاء " ثم قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " اللهم مصرف القلوب صرف قلوبنا على طاعتك ".
وقد اخذ السلف أهل السنة بظاهر الحديث (?)
وقالوا ان لله تعالى