فمن أوجه اللوازم:
أولاً: أن أهل التعطيل لم يصرفوا نصوص الصفات عن ظاهرها إلا حيث اعتقدوا أنه (?)
مستلزم أو موهم لتشبيه الله تعالى بخلقه (?) .