القاعدة الثانية

الواجب في نصوص القرآن والسنة إجراؤها على ظاهرها (?)

دون تحريف (?) لا سيما نصوص الصفات حيث لا مجال للرأي فيها:

طور بواسطة نورين ميديا © 2015