رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ اتَّخِذُوا السُّودَانَ فَإِنَّ ثَلاثَةً مِنْهُم سادان أَهْلِ الْجَنَّةِ لُقْمَانُ الْحَكِيمُ وَبِلالٌ وَالنَّجَاشِيُّ ثناه مُحَمَّدُ بْنُ الْمُسَيِّبِ ثَنَا أَحْمد بْنِ الْمُفَضَّلِ ثَنَا عُثْمَانُ بْنُ عَبْدِ الرَّحْمَنِ ثَنَا أَبْيَنُ بْنُ سُفْيَانَ عَنْ خَلِيفَةَ بْنِ سَلامٍ وَعُثْمَانَ بْنِ عَبْدِ الرَّحْمَنِ قَدْ تَبَرَّأْنَا مِنْ عُهْدَتِهِ هَذَا مَتْنٌ بَاطِل لَا أصل لَهُ
117 - أَسد بْن عَمْرو البَجلِيّ من أهل الْكُوفَة كنيته أَبُو الْمُنْذر من أَصْحَاب الرَّأْي يَرْوِي عَن إِبْرَاهِيم بْن جَرِير روى عَنْهُ أَصْحَاب أَبِي حَنِيفَة كَانَ يُسَوِّي الْحَدِيث عَلَى مذاهبهم وَإِنَّمَا ذكرته لِأَن أَصْحَاب الْحَدِيث قَدْ رووا عَنْهُ عَلِى جِهَة التَّعَجُّب الشَّيْء بَعْد الشَّيْء مَات سنة تسعين وَمِائَة
118 - أَرْطَاة بْن الْأَشْعَث الْعَدوي شيخ يَرْوِي عَن سُلَيْمَان الأَعْمَش الْمَنَاكِير الَّتِي لَا يُتَابع عَلَيْهَا لَا يَجُوز الِاحْتِجَاج بِخَبَرِهِ بِحَال رَوَى عَنِ الأَعْمَشِ عَنْ شَقِيقِ بْنِ سَلَمَةَ عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ قَالَ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ الْغَنَمُ بَرَكَةٌ وَالإِبِلُ عِزٌّ لأَهْلِهَا وَالْخَيْلُ مَعْقُودٌ فِي نَوَاصِيهَا الْخَيْرُ وَالْعَبْدُ أَخُوكَ فَإِنْ عَجَزَ فَأَعِنْهُ ثناه مُحَمَّدُ بْنُ الْمُسَيِّبِ ثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ يُوسُفَ الْجُبَيْرِيُّ ثَنَا أَرْطَاةُ بْنُ الْأَشْعَث العدي ثَنَا سُلَيْمَان الْأَعْمَش
119 - أسيد بْن زَيْد الْجمال مولى صَالِح بن عَليّ كنتيه أَبُو مُحَمَّد شيخ من أهل الْكُوفَة حدث بِبَغْدَاد يَرْوِي عَن شريك وَاللَّيْث بْن سَعْد وَغَيره من الثِّقَات الْمَنَاكِير وَيسْرق الْحَدِيث وَيحدث بِهِ قَالَ يَحْيَى بْن معِين دَخَلَ بَغْدَاد وَنزل الحذائين