سَفَرًا قَطُّ إِلا قَالَ حِينَ يَنْهَضُ مِنْ جُلُوسِهِ اللَّهُمَّ بِكَ انتشرت وَإِلَيْهِ تَوَجَّهْتُ وَبِكَ اعْتَصَمْتُ اللَّهُمَّ أَنْتَ ثِقَتِي وَأَنْتَ رَجَائِي اللَّهُمَّ اكْفِنِي مَا يَهُمُّنِي وَمَا أَهْتَمُّ بِهِ وَمَا أَنْتَ أَعْلَمُ بِهِ مِنِّي زَوِّدْنِي التُّقَى وَاغْفِرْ لِي ذَنْبِي وَوَجِّهْنِي لِلْخَيْرِ حَيْثُمَا تَوَجَّهْتُ ثُمَّ يَخْرُجُ أَخْبَرَنَاهُ أَبُو يَعْلَى قَالَ حَدَّثَنَا أَبُو كُرَيْبٍ قَالَ حَدَّثَنَا الْمُحَارِبِيُّ قَالَ حَدَّثَنَا عُمَرُ بْنُ مُسَاوِرٍ الْعِجْلِيُّ عَنِ الْحَسَنِ لَمْ يُتَابع عَلَيْهِ
641 - عمر بن ريَاح أَبُو حَفْص الضَّرِير يروي عَن بن طَاوس عداده فِي أهل الْبَصْرَة روى عَنْهُ أَهلهَا كَانَ مِمَّن يَرْوِي الموضوعات عَن الْأَثْبَات لَا يحل كِتَابَة حَدِيثه إِلَّا عَلَى جِهَة التَّعَجُّب روى عَن بن طَاوس عَن أَبِيه عَن بن عَبَّاسٍ عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسلم قَالَ الْحِجَامَةُ فِي الرَّأْسِ تَنْفَعُ من سَبْعَة من الْجُنُون والجزام وَالْبَرَصِ وَالنُّعَاسِ وَالصُّدَاعِ وَوَجَعِ الأَضْرَاسِ وَمِنْ ظُلْمَةٍ يَجِدُهَا فِي عَيْنَيْهِ أَخْبَرَنَاهُ الْحَسَنُ بْنُ سُفْيَانَ قَالَ حَدَّثَنَا إِبْرَاهِيمُ بْنُ عِيسَى الأُبَلِّيُّ قَالَ حَدثنَا عمر بن ريَاح
642 - عمر بن مُوسَى بن وجيه الوجيهي يروي عَن الزُّهْرِيّ وَالقَاسِم روى عَنهُ بن إِسْحَاق كام مِمَّن يَرْوِي الْمَنَاكِير عَن الْمَشَاهِير فَلَمَّا كثر فِي رِوَايَته عَن الثِّقَات مَالا يشبه حَدِيث الْأَثْبَات حَتَّى خرج عَن حد الْعَدَالَة إِلَى الْجرْح فَاسْتحقَّ التّرْك