الْمسيب عَن بن عَبَّاسٍ قَالَ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مَنْ فَارَقَ جَمَاعَةَ الْمُسْلِمِينَ قَيْدَ شِبْرٍ فَقَدْ خَلَعَ رِبْقَةَ الإِسْلامِ مِنْ عُنُقِهِ وَمَنْ مَاتَ وَلَيْسَ عَلَيْهِ إِمَامٌ فَمِيتَتُهُ مِيتَةٌ جَاهِلِيَّةٌ وَمَنْ مَاتَ تَحْتَ رَايَةِ عُصْبَةٍ يَدْعُو إِلَى عُصْبَةٍ أَوْ يَنْصُرُ عُصْبَةً فقتلهُ جَاهِلِيَّة حَدَّثَنَاهُ إِسْحَاقُ بْنُ أَحْمَدَ الْقَطَّانُ بِتِنِّيسَ ثَنَا يَزِيدُ بْنُ عَبْدِ الصَّمَدِ ثَنَا مُحَمَّدُ بن عُثْمَان ثَنَا حليد بن دعْلج عَن قَتَادَة

311 - الْخَلِيل بْن مرّة شيخ يَرْوِي عَن جَمَاعَة من الْبَصرِيين والمدنيين روى عَنْهُ اللَّيْث بْن سَعْد مُنكر الْحَدِيث عَن الْمَشَاهِير كثير الرِّوَايَة عَن المجاهيل سَمِعْتُ الْحَنْبَلِيَّ يَقُولُ سَمِعت أَحْمَد بْن زُهَيْر يَقُول سُئِلَ يَحْيَى بْن معِين عَن الْخَلِيلِ بْنِ مُرَّةَ فَقَالَ ضَعِيفٌ قَالَ أَبُو حَاتِم وَهُوَ الَّذِي يَرْوِي عَن يَحْيَى بْن أَبِي كَثِيرٍ عَنْ أَبِي سَلَمَةَ عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَفْطَرَ عِنْدَ قَوْمٍ فَقَالَ أَفْطَرَ عِنْدَكُمُ الصَّائِمُونَ وَأَكَلَ طَعَامَكُمُ الأَبْرَارُ وَزَارَتْكُمُ الْمَلائِكَةُ وَبِإِسْنَادِهِ قَالَ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مَنْ أَرَادَ أَنْ يُشَرِّفَ اللَّهُ عَزَّ وَجَلَّ لَهُ الْبُنْيَانَ وَأَنْ يَرْفَعَ لَهُ الدَّرَجَات يَوْم الْقِيَامَة فليعفو عَمَّنْ ظَلَمَهُ وَلْيَصِلْ مَنْ قَطَعَهُ وَلْيُعْطِ مَنْ حَرَمَهُ وَلْيَحْلُمْ عَمَّنْ جَهِلَ عَلَيْهِ فِي نُسْخَةٍ طَوِيلَةٍ كُلِّهَا مَقْلُوبَةٍ رَوَى عَنْهُ إِنْسَانٌ لَيْسَ بِثِقَةٍ يُقَالُ لَهُ طَلْحَةُ بن زيد الرقي

312 - الْخَلِيل بْن سلم أَبُو مُسْلِم الْبَزَّاز يَرْوِي عَن عَبْد الْوَارِث بْن سَعِيد والبصريين ينْفَرد بأَشْيَاء لَا يُتَابع عَلَيْهَا أستحب مجانبة مَا انْفَرد بِهِ من الْأَخْبَار رَوَى عَن عَبْد الْوَارِث بْن سَعِيد عَن سَعِيد بْن أَبِي عرُوبَة عَنْ قَتَادَةَ عَنْ أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسلم لم يَأْكُل

طور بواسطة نورين ميديا © 2015