3

3 - {الَّذِي خَلَقَ سَبْعَ سَمَاوَاتٍ طِبَاقًا مَا تَرَى فِي خَلْقِ الرَّحْمَنِ مِنْ تَفَاوُتٍ فَارْجِعِ الْبَصَرَ هَلْ تَرَى مِنْ فُطُورٍ}

«الذي» نعت لـ {الْغَفُورُ} ، «طباقًا» نعت لـ «سبع» ، وهو جمع طَبَق نحو: جَبَل وجِبال، جملة «ما ترى» مستأنفة، الجار «في خلق» متعلق بحال من «تفاوت» ، و «تفاوت» مفعول به، و «من» زائدة، وجملة «فارجع» مستأنفة، وجملة «هل ترى» مفعول به للفعل «ارجع البصر» مضمنا معنى انظر؛ لأنه بمعناه، و «فطور» مفعول به لـ «ترى» ، و «من» زائدة.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015