وَرَجُلٌ لَا يَدْرِي وَلَا يَدْرِي أَنَّهُ لَا يَدْرِي فَذَاكَ مَائِقٌ فَاحْذَرُوهُ)
وَمِمَّا قُلْتُهُ بِثَغْرِ جَنْزَةَ
(دِينُ الرَّسُولِ وَشَرْعُهُ أَخْبَارُهُ ... وَأَجَلُّ عِلْمٍ تُقْتَفَى آثَارُهُ)
(مَنْ كَانَ مُشْتَغِلًا بِهَا وَبِنَشْرِهَا ... بَيْنَ الْبَرِيَّةِ لَا عفت آثاره)
آخر الْمجْلس الثَّانِي وَالْحَمْد لله حق حَمده وَصلى الله على خير خلقه مُحَمَّد وَصَحبه وَآله وَسلم تَسْلِيمًا