قَالَ الشَّيْخُ الْإِمَامُ الْحَافِظُ أَبُو طَاهِر أَحْمد بن مُحَمَّد ابْن أَحْمَدَ السِّلَفِيُّ وَمَا قُلْتُهُ بِهَمَذَانَ
(وَاظِبْ عَلَى كُتُبِ الأَمَالِي جَاهِدًا ... مِنْ أَلْسُنِ الْحُفَّاظِ وَالْفُضَلاءِ)
(فَأَجَلُّ أَنْوَاعِ السَّمَاعِ بِأَسْرِهَا ... مَا يَكْتُبُ الْإِنْسَان فِي الْإِمْلَاء)
تمّ الْمجْلس الأول وَالْحَمْد لله وَحده وَصلى الله على خير خلقه