عجاجا تعثر العقبان فيه ... كأنّ الجوّ وعث أو خبار «1»

ثم أعاد هذا المعنى في موضع آخر؛ فقال «2» :

عقدت سنابكها عثيرا ... لو تبتغي عنقا عليه لأمكنا «3»

وهذا أكثر مغالاة من الأول.

ومن ذلك قوله أيضا «4» :

كأنّما تتلقّاهم لتسلكهم ... فالطّعن يفتح في الأجواف ما يسع «5»

طور بواسطة نورين ميديا © 2015