قال أتحبون أن تكونوا أصحاب بلاء وأصحاب كفارات والذي بعثني بالحق إن العبد ليكون له الدرجة في الجنة ما يبلغها بشيء من عمله فيبتليه الله بالبلاء ليبلغ تلك الدرجة وما يبلغها بشيء من عمله.