ثم يبطح لها بقاع قرقر ليس فيها عضباء ولا مكسورة القرن فتطؤه بأظلافها وتنطحه بقرونها في يوم كان مقداره خمسين ألف سنة كلما مر عليه آخرها كر عليه أولها حتى يقضي بين الناس فيرى سبيله إما إلى الجنة وإما إلى النار