قد فرغنا مما كنا ضمنا تفسيره فيما تقدم من أحوال الأعلام ونحن نورد الأسماء المحتملة للقول من أسماء شعراء الحماسة ونقول في كل ما يحضرنا ويسنحه الله تعالى لنا.