تُوفيّ سنة ثلاث وثمانين ومِئَة , ذكره أبو سَعِيد بن يُونُس في تاريخه.

وأمَّا قُنْبُرة , فمذكور في شعر تمثل به لعَبد الله بن الزُّبَيْر لما رحل الحُسَين بن عَليّ عليه السَّلام , عن مكة وخلاها عليه:

يا لك من قُنْبُرة بمعمر ... خلا لك الجو فبيضي واصفري

ونَقِّري مَا شِئت أن تُنَقِّري

والشعر لطرفة بن العبد.

حَدَّثَنا أحمد بن مُحمَّد بن عبد الله الوكيل , حَدَّثَنا عباد بن الوَلِيد الْغُبَرِيّ , حَدَّثَنا المنهال بن بحر , حَدَّثَنا مسَلَمَة بن عَلْقَمة , عن داود بن أبي هِنْد ,

طور بواسطة نورين ميديا © 2015