من علامة إعراض الله عز وجل عن العبد أن يشغله بما لا ينفعه " , قال: وقال غريف: "لو علمت أني أموت على الإِسْلاَم لقرت عيني".
وأمَّا عُوَيْف , بالواو , والعين , فهو عُوَيْف القوافي الشَّاعِر هو عويف بن عُقْبَة بن مُعَاوية بن حصن بن حُذَيْفَة بن بدر الفَزَارِيّ , سُمِّي عُوَيْف القوافي بقوله:
سأكذب من قد كان يزعم أني ... إذا قلت قولا لا أجيد القوافيا
وقيل: بل هو عُوَيْف بن مُعَاوية بن عُقْبَة بن حصن بن حُذَيْفَة بن بدر بن عَمْرو بن جوية بن لوذان بن ثَعْلَبة بن فزارة.
أمّا عَتَّاب , وابن عَتَّاب فكثيرون.