بالأوّل على قياس1 (غلام الرّجل) 2، وعليه قولُ ذي الرُّمّة3:
وَهَلْ يَرْجِعُ التَّسْلِيْمَ أَوْ يَكْشِفُ الْعَمَى ... ثَلاَثُ الأَثَافِي وَالدِّيَارُ البَلاَقِعُ4
والثّلاثة الأثواب5 مختَلفٌ فيه6.