وهو الكثيرُ1 الخيلان.
و [أَمّا] 2 أفعى فلا مادّة [له] 3 في الاشتقاق، بل بذكره4.
وممّا جاء فيه (أجدل) و (أخيل) غير مصروفين قولُ الشّاعر:
كَأَنَّ العُقَيْلِيِّينَ يَوْمَ لَقِيتُهُمْ ... فِرَاخُ القَطَا لاَقَيْنَ أَجْدَلَ بَازِيا5
وقول الآخَر:
ذَرِينِي وَعِلْمِي بِالأُمُورِ وَشِيمَتِي ... فَمَا طَائِرِي يَوْما عَلَيْكَ6 بِأَخْيَلاَ7