وندَر حذْفُ الاسم وإثبات الخبر في قولهم: (لا عليك) أي: لا بأس عليك.

وتكونُ (لا) نافية للمعرفة، وذلك بتقدير محذوفٍ1، ومنه قولُ الرّاجز2:

لاَ هَيْثَمَ اللَّيْلَةَ لِلْمَطِيِّ3

طور بواسطة نورين ميديا © 2015