الأمر بالمعروف بمعروف والنهي عن المنكر بلا منكر من أسباب خيرية هذه الأمة، وهو من فروض الكفاية، فعلى من يقوم به أن يتحلى بالحكمة والعلم بالشريعة، مع مراعاة المصالح والمفاسد المعتبرة المتعلقة بذلك.
وقد احتوت هذه المادة -إضافة إلى ما سبق- على إجابات شافية لكثير من الأسئلة والإشكالات.