في هذه المادة يبدأ الشيخ بالدعاء لإخواننا في كوسوفا، ثم بتفسير آخر سورة الفرقان، خاتماً بالإجابة عن الأسئلة الواردة في هذا اللقاء، والتي كانت في مواضيع شتى.