يقول الله تعالى: (وَأَحَلَّ اللَّهُ الْبَيْعَ وَحَرَّمَ الرِّبَا) فكل معاملة فيها رباً أو ميسر فإنها حرام؛ لذلك لابد على من أراد أن يدخل في أي معاملة أن يراقب الله فيها، ويتعلم معالمها وحدودها أو يسأل أهل العلم عنها حتى يكون كسبه حلالاً، ويلقى الله عز وجل بريء الذمة.
وبين يديك -أيها القارئ الكريم- في هذه المادة فتاوى فيها ما تأتي وما تجتنب من البيوع ونحوها.