1- يمكن أن نرجع تقسيم الضمائر بين الاتصال والانفصال إلى هذه الظاهرة, فالضمير المنفصل مشبع والضمير المتصل مضعف.
2- ويمكن في حدود الضمائر المنفصلة فقط أن نلاحظ أن الضمير الواحد المنفصل ربما كان له نطقان: نطق مشبع ونطق مضعف بحسب موقعة من الكلام كما يبدو مما يلي:
الإشباع الإضعاف
الضمير المنفصل الضمير المتصل
وهُو وَهْوَ
فهُو فَهْوَ
لهُو لَهْوَ
أهُو أهْو
الذي أل -اللذْ
هذا ذا
هذه - هذى ذي
هؤلاء أولاء
إياك ك
3- ربما كان للاختلاف في صور بعض الظروف والأدوات تفسير في ضوء هذه الظاهرة كما يلي:
منذ مذ
لدى - لدن لد
لكي كي
من م
على ع
ما "الاستفهامية" م
لعل عل
لكنَّ وإن وأن الثقيلتان لكنْ وإن وأن المخففتان