قَالَ الثعالبى فِي فقة

فصل فِي تَفْصِيل أَسمَاء الطين وأوصافه عَن الْأَئِمَّة

إِذا كَانَ الطين يَابسا فَهُوَ

الصلصال

فَإِذا كَانَ مطبوخا فَهُوَ

الفخار

فَإِذا كَانَ علكا لاصقا فَهُوَ

اللازب

فَإِذا غَيره المَاء وأفسده فَهُوَ الحمأ

فَإِذا كَانَ رطبا فَهُوَ

الثاطة

فَإِذا كَانَ رَقِيقا فَهُوَ

الرداع

فَإِذا كَانَت ترتطم فِيهِ الدَّوَابّ فَهُوَ

الوحل

فَإِذا كَانَ حرا فِيهِ خضرَة فَهُوَ

الغضراء

فَإِذا كَانَ مختلطا بالطين فَهُوَ

السبَاع

فَإِذا جعل بَين اللَّبن فَهُوَ

الملاط

طور بواسطة نورين ميديا © 2015